تماس با ما
يُعد علاج بولوجن طريقة حديثة وفعّالة لتجديد ونضارة وإشراق البشرة. يركز هذا العلاج على تحفيز إنتاج الكولاجين، الإيلاستين، وحمض الهيالورونيك بشكل طبيعي في البشرة، مما يساعدك على الحصول على مظهر أكثر صحة وحيوية. بزيادة هذه العناصر الثلاثة المهمة، تقل الخطوط الدقيقة، تتلاشى البقع الداكنة، وتصبح البشرة أكثر تماسكاً وتجانساً.
في عيادة الدكتورة مينا رضايي، يُجرى علاج بولوجن باستخدام جهاز GeneO+ U المتقدم. يجمع هذا الجهاز بين التقشير اللطيف وتدليك البشرة، مما يحفز إنتاج خلايا جديدة للبشرة، بينما يعزز في الوقت نفسه حيوية البشرة، لونها وإشراقها.
الميزة الرئيسية لعلاج بولوجن هي أنه مناسب لجميع أنواع البشرة والفئات العمرية. يمكن استخدامه كعلاج أساسي لمشاكل البشرة أو كطريقة صيانة منتظمة للحفاظ على صحة البشرة. بالإضافة إلى ذلك، هذا العلاج غير جراحي، بدون ألم، ولا يحتاج لفترة نقاهة، ويمكن دمجه مع طرق أخرى للعناية بالبشرة لتحقيق نتائج أفضل.
يُعد علاج بولوجن طريقة متعددة الوظائف يمكنها تحسين مشاكل البشرة المختلفة في الوقت نفسه. هذا العلاج لا يعزز فقط إشراق ونضارة البشرة، بل يقوي أيضًا بنية البشرة ويحسن وظائفها الطبيعية. من أهم فوائد علاج بولوجن:
من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، تقل الخطوط الدقيقة والتجاعيد السطحية، مما يمنح البشرة مظهراً أكثر شباباً.
يزيد علاج بولوجن من دوران الدم وتوصيل الأكسجين إلى البشرة، مما يساعد على تقليل البقع الداكنة الناتجة عن الشمس أو التقدم في العمر.
تعزيز بنية البشرة وتنظيف الطبقات السطحية يحسن مظهر المسام، مما يجعل البشرة أكثر نعومة وتجانساً.
تخترق العناصر الغذائية والماء طبقات البشرة العميقة، مما يحافظ على رطوبة البشرة ويزيد من نعومتها وملمسها اللطيف.
تحسين دوران الدم وتوصيل الأكسجين يجعل البشرة تبدو نضرة وصحية ومشرقة.
من خلال تحفيز الطبقات العميقة للبشرة لإنتاج الكولاجين والإيلاستين، يعمل علاج بولوجن على شد البشرة وزيادة مرونتها.
في عيادة الدكتورة مينا رضايي، يتم تحقيق كل هذه الفوائد باستخدام جهاز GeneO+ U مع منتجات عناية بالبشرة عالية الجودة لضمان نتائج فعالة، آمنة، وطويلة الأمد.
يُعد علاج بولوجن باستخدام جهاز GeneO+ U المتقدم علاجاً آمناً وفعّالاً وغير جراحي، يجمع بين التقشير اللطيف، تدليك البشرة، والتغذية العميقة لتحسين مظهر البشرة وصحتها. عادةً ما تتضمن الإجراءات عدة مراحل رئيسية، يتم تنفيذ كل منها بعناية بواسطة أخصائيي التجميل في عيادة الدكتورة مينا رضايي:
قبل بدء العلاج، يتم تحليل بشرتك بواسطة الجهاز وتقييمها من قبل الأخصائي لتحديد نوع البشرة، المشاكل الموجودة، واحتياجاتها الخاصة. تضمن هذه المرحلة أن يكون علاج بولوجن مخصصاً وفقاً لمتطلبات بشرتك الفردية.
باستخدام نظام ميكرودرم ابريجن في جهاز GeneO+ U، يتم إزالة خلايا الجلد الميتة والطبقة السطحية للبشرة بلطف. يحفز هذا التقشير الخفيف الجسم على إنتاج خلايا جديدة وصحية، مما يمنح البشرة مظهراً أكثر نضارة وتجانساً.
بعد التقشير، يتحرك رأس التدليك للجهاز على البشرة لنقل المواد المغذية ومرطبات البشرة إلى أعماق الجلد وتحسين الدورة الدموية، مما يعزز إشراق وحيوية البشرة.
يقوم علاج بولوجن بإنشاء تدفق لطيف ومتحكم فيه لنقل الأكسجين والمكونات النشطة إلى طبقات البشرة العميقة، مما يدعم تجديد وتقوية بنية البشرة.
يُختتم العلاج بتطبيق كريمات ومنتجات ترطيب مناسبة لتثبيت النتائج. كما تُقدم تعليمات العناية بعد الجلسة لضمان تحقيق أقصى استفادة ممكنة وطويلة الأمد من العلاج.
تُمكّن هذه العملية علاج بولوجن من معالجة مشاكل البشرة السطحية والعميقة في الوقت نفسه، مما يؤدي إلى نتائج واضحة مثل تقليل التجاعيد، شد البشرة، تقليل التصبغات، ومنح البشرة مظهراً شاباً وحيوياً.
يُعد علاج بولوجن من أكثر طرق تجديد وحماية البشرة شيوعًا، حيث يجمع بين عدة تقنيات في جلسة واحدة لتحقيق نتائج ملحوظة. هذه الطريقة غير جراحية، خالية من الألم ولا تتطلب فترة نقاهة، وتقدم العديد من الفوائد لصحة وجمال البشرة. أهم المزايا تشمل:
بعد الجلسة الأولى مباشرة، تبدو البشرة أكثر إشراقًا، نعومة وحيوية. هذه النتيجة السريعة تجعل العلاج شائعًا قبل المناسبات الخاصة.
من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين في طبقات الجلد العميقة، يقلل علاج بولوجن تدريجيًا من الخطوط الدقيقة والتجاعيد السطحية، مما يمنح البشرة مظهراً أكثر نعومة وشبابًا.
يساعد العلاج على تحسين مرونة الجلد ومعالجة الترهل الخفيف، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يعانون من ترهل الجلد.
يساعد التقشير اللطيف وتحسين الدورة الدموية على تقليل التصبغات السطحية والبقع الداكنة الناتجة عن الشمس أو شحوب الجلد، مما يمنح البشرة لونًا أكثر توحدًا.
يعمل علاج بولوجن على تقوية وتنظيف البشرة، مما يقلل تدريجيًا من حجم المسام ويجعل سطح البشرة أكثر نعومة.
تغلغ المواد المغذية والمرطبات في أعماق الجلد، مما يجعل البشرة ناعمة، مرنة ومرطبة جيدًا.
من خلال تحسين تدفق الدم وتوصيل الأكسجين إلى طبقات البشرة، يغذي العلاج الخلايا ويعزز إشراق البشرة الطبيعي.
من أهم مزايا علاج بولوجن أنه لا يتطلب تخديرًا أو فترة تعافي، ويمكنك العودة إلى الأنشطة اليومية مباشرة بعد العلاج.
العلاج متعدد الاستخدامات ومناسب لمعظم الأشخاص، سواء لعلاج مشاكل البشرة أو للرعاية الدورية والوقائية لتأخير علامات الشيخوخة المبكرة.
يُعد علاج بولوجن آمنًا وغير جراحي، ومناسبًا لمعظم الأشخاص. يمكن استخدامه كجزء من روتين العناية الدورية بالبشرة أو كعلاج لمشاكل معينة في البشرة. قد يكون بولوجن خيارًا مثاليًا لك إذا كان لديك أي من الحالات التالية:
إذا فقدت بشرتك إشراقها الطبيعي بسبب التعب، التوتر أو التلوث البيئي، يساعد بولوجن على استعادة حيوية ونضارة البشرة.
للأشخاص الذين يلاحظون الخطوط الدقيقة المبكرة، يساعد هذا العلاج على إبطاء علامات الشيخوخة وتقليل ظهور هذه الخطوط.
المسام المفتوحة من المشاكل الشائعة. يساعد بولوجن من خلال التقشير اللطيف وتحسين الدورة الدموية على تقليص حجم المسام تدريجيًا.
عن طريق تحفيز إنتاج الكولاجين، يعمل بولوجن على شد البشرة وتقويتها، مما يجعله مفيدًا بشكل خاص لمن يعانون من ترهل خفيف.
سواء كانت نتيجة التعرض للشمس أو التقدم في العمر، يساعد بولوجن على تفتيح البشرة وتوحيد لونها.
حتى إذا لم تكن لديك مشاكل محددة، يمكن استخدام بولوجن كعلاج وقائي دوري للحفاظ على بشرة شابة ومرطبة ومنع علامات الشيخوخة المبكرة.
على الرغم من أن علاج بولوجن آمن وغير جراحي، إلا أنه قد لا يكون مناسبًا للجميع. بعض الحالات الجلدية أو الطبية تتطلب استشارة الطبيب قبل بدء العلاج:
بسبب التغيرات الهرمونية وزيادة حساسية البشرة خلال الحمل والرضاعة، لا يُنصح بإجراء بولوجن في هذه الفترة.
إذا كانت هناك بثور ملتهبة أو جروح مفتوحة في مناطق العلاج، من الأفضل معالجة هذه المشكلات أولًا قبل بدء العلاج.
البشرة في هذه الحالة حساسة جدًا وتحتاج إلى وقت للشفاء. إجراء العلاج على بشرة متضررة قد يزيد الالتهاب والتحسس.
هذه الحالات تتطلب علاجًا متخصصًا، وقد يؤدي العلاج إلى زيادة تهيج البشرة.
إذا كانت بشرتك قد أظهرت ردود فعل تحسسية قوية تجاه طرق التقشير أو منتجات العناية بالبشرة، يجب استشارة الطبيب قبل البدء بعلاج بولوجن.
عدد جلسات علاج بولوجن يختلف حسب حالة البشرة لكل فرد وأهداف العلاج. يمكن استخدام هذا العلاج كطريقة دورية لمعالجة مشاكل البشرة القائمة أو كعناية منتظمة للوقاية من الشيخوخة المبكرة.
نظرًا لأن علاج بولوجين يشمل تقشيرًا خفيفًا وتحفيزًا للبشرة، تصبح البشرة أكثر حساسية قليلاً بعد الجلسة. اتباع بعض الإرشادات البسيطة يساعد على الحفاظ على النتائج ومنع أي آثار جانبية محتملة:
خلال عدة أيام بعد العلاج، تجنب التعرض الطويل للشمس. وإذا خرجت من المنزل، استخدم واقيًا شمسيًا مناسبًا وعالي الحماية SPF.
خلال 48 ساعة بعد علاج بولوجين، لا يُنصح بالاستحمام بماء ساخن أو التواجد في أماكن البخار أو الحرارة الشديدة، لأنها قد تهيج البشرة الحساسة.
إذا شعرت بالاحمرار أو الوخز الخفيف، لا تستخدم كمادات الماء البارد. الحرارة الداخلية للبشرة جزء من عملية العلاج ولا يجب تعطيلها.
خلال عدة أيام، توقف عن استخدام الكريمات أو السيرومات المقشرة (مثل الريتينول، المقشرات الكيميائية أو منتجات التفتيح القوية).
لمساعدة الجلد على التعافي والحفاظ على الرطوبة، استخدم كريمات أو سيرومات مرطبة ولطيفة تتناسب مع نوع بشرتك.
الاحمرار أو الحساسية الطفيفة بعد بولوجين أمر طبيعي وعادةً ما يزول خلال 2–3 أيام، ولا داعي للقلق.
باتباع هذه الإرشادات، تصبح نتائج العلاج أطول مدة، وتبقى بشرتك صافية وصحية. في عيادة الدكتورة مينا رضائي، يتم تقديم تعليمات العناية الشخصية بعد كل جلسة لضمان أفضل النتائج.
لا. علاج بولوجين هو إجراء غير جراحي وغير مؤلم. قد تشعر بالدفء الخفيف أو الوخز أثناء التقشير أو تدليك الجهاز، لكن هذا شعور طبيعي ويمكن تحمله.
قد يظهر احمرار وحساسية خفيفة مباشرة بعد العلاج، لكنها عادةً تختفي خلال 24 إلى 72 ساعة.
لا يوجد حد عمري محدد، لكنه يُوصى به عادةً من عمر 20 عامًا فما فوق للوقاية من الشيخوخة المبكرة وعلاج مشاكل البشرة.
التأثيرات الفورية، مثل إشراقة ونضارة البشرة، يمكن ملاحظتها بعد الجلسة الأولى. أما النتائج الأطول مدة، مثل تقليل التجاعيد والبقع الداكنة، فتظهر بعد عدة جلسات.
بشكل عام، لا. عند إجرائه باستخدام جهاز معتمد في عيادة موثوقة، لا توجد آثار جانبية كبيرة. قد يحدث احمرار مؤقت أو جفاف خفيف، وهذا أمر طبيعي.
نعم. غالبًا يمكن دمجه مع الفيشال الاحترافي أو الهيدروفيشال لتحقيق نتائج أفضل. يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التجميل قبل الدمج.
يُفضل تجنب المكياج لمدة لا تقل عن 24 ساعة بعد الجلسة لإتاحة الفرصة للبشرة للتعافي والتنفس.
علاج بولوجين هو أحد أكثر طرق العناية بالبشرة وتجديدها تقدمًا، حيث يجمع بين التقشير، والأكسجة، وتحفيز الكولاجين ليمنح بشرتك النضارة والحيوية. هذا العلاج ليس فعالًا فقط في تقليل التجاعيد والبقع الجلدية، بل يعمل أيضًا كطريقة وقائية للحفاظ على شباب وصحة البشرة.
نظرًا لأن علاج بولوجين غير جراحي، وغير مؤلم، ويصاحبه الحد الأدنى من الآثار الجانبية، فقد أصبح أحد أكثر العلاجات التجميلية شعبية في العالم. ومع ذلك، للحصول على أفضل النتائج، من المهم إجراء العلاج في مركز موثوق وتحت إشراف طبيب أو أخصائي تجميل مؤهل.
في عيادة الدكتورة مينا رضائي، تُجرى جلسات علاج بولوجين باستخدام أجهزة معيارية ومنتجات عالية الجودة، مع تخصيص كامل حسب احتياجات بشرتك، لمساعدتك في الحصول على بشرة أكثر إشراقًا، تماسكًا وحيوية في أقصر وقت ممكن.
لمن يبحث عن طريقة آمنة، فعالة وطويلة الأمد للعناية بالبشرة، يمكن أن يكون علاج بولوجين خيارًا مثاليًا.
برای دریافت نوبت اطلاعات خود را ثبت و شرح کوتاهی از نیاز خود را در صورت لزوم در بخش توضیحات وارد کنید.
تکمیل این فرم در دادن مشاوره بهتر به شما کمک میکند.